مع بدا يوم جديد ، يوم يشرق بالحياة ، بالتفاؤل ،بالأمل ،
وبالسعادة .........
أجل كل السعادة ،، السعادة التي تجعل منك إنساناً تشعر بالبهجة
والسرور ،،،، تمتلئ لحظاتك بالحياة .. تلك الحياة التي تجعلك تحلق في السماء
تداعب الطيور وتمرح مع الفراشات بين أرجاء الحقول المغطاة بالأزهار
والمكللة بالعطور ...
يوم تشعر فيه أنه ملكك أنت وحدك ،، لا أحد يشاطرك ولا ينازعك حتى
ثانية منه ،،،،،،، ترى الطبيعة كلها كل الطبيعة ترقص معك فرحا وتتطرب لأجلك نغما موسيقياً عذباً رقيقاً ملئٌ هو أيضا
بالسعادة والحيوية ......
ياااااااااه تتمنى.. ليت هذا اليوم أتى منذ زمن بعيد أو أنه أتى من قبل ليقتل تلك
اللحظات الكئيبة المحزنة بلا السوداء !!!
التي تجعل منك إنسان بلا وعي بلا إدراك
ولا تفكير ،، إنسان تحكم عليك العجلة ويسطر عليك الشك والوسواس ...
مع ذلك كله ما يختاره لنا القدر ويسيره هو
الأفضل والأمتع دائماً وأبداً......
فلولا السقم والمرض ما عرفنا قيمة الصحة
والعافية ،،، لولا الإخفاق والفشل ما سعدنا بالحظات
التفوق والنجاح ......
لولا التعاسة والشقاء ما ذقنا يوماً طعما
لراحة والسعادة والهناء .....
في مثل هذه اللحظات المليئة بالسعادة
والأمل يتمنى المرء لو كان شعوره هذا شيء يستطيع أن يهديه لكل منهم حوله ،،
يتمنى أن ينتشل تلك السعادة من بين ثنايا
قلبه وأعماق فؤاده وينثرها على كل كبير وصغير يعتريه الهم والحزن والألم .
شريطة إن لا يُسأل عن سبب ذلك السرور كله
، وعن كل تلك السعادة ...فهذا مالا يستطيع إهدائه ولا يستطيع إفشاءه
،، فمهما كان كرمه وتلطفه فهناك ما يخصه هو وحده ، وحده ولا أحد سواه...........
الحياة ملئية بتلك اللحظات الوردية التي
تسطع بالنور ،، مليئة بمثل أؤلئك الناس الذين يجعلون من حرارة الشمس نوراً براقاً
دافئاً في أيام الشتاء القارصة ... يملئون الأرض بشذى عبير نفوسهم الزكية الطاهرة ..... يملئون الحياة حباً وحناناً وأملاً ... يكسون الأشجار خضرةً ........ تهب منهم الرياح بنسمات الشذى
الرقيقة المنعشة ..........
أؤلئك الناس الذين تعجز بأن تصف مكانتهم أو أن تخبر عن قدرهم وعلو منزلتهم ... هم ملائكة يحلقون في السماء ينشرون المحبة والبهجة والنور والإخاء ..... لا تستطيع أن تقول أكثر ما تقول :
بهم تستطيع أن ترى النور ،،، ترى الضياء...........
هم نور العين ،،،، بل هم للعين ضياء،،،،،،،،،،،........
وبالسعادة .........
أجل كل السعادة ،، السعادة التي تجعل منك إنساناً تشعر بالبهجة
والسرور ،،،، تمتلئ لحظاتك بالحياة .. تلك الحياة التي تجعلك تحلق في السماء
تداعب الطيور وتمرح مع الفراشات بين أرجاء الحقول المغطاة بالأزهار
والمكللة بالعطور ...
يوم تشعر فيه أنه ملكك أنت وحدك ،، لا أحد يشاطرك ولا ينازعك حتى
ثانية منه ،،،،،،، ترى الطبيعة كلها كل الطبيعة ترقص معك فرحا وتتطرب لأجلك نغما موسيقياً عذباً رقيقاً ملئٌ هو أيضا
بالسعادة والحيوية ......
ياااااااااه تتمنى.. ليت هذا اليوم أتى منذ زمن بعيد أو أنه أتى من قبل ليقتل تلك
اللحظات الكئيبة المحزنة بلا السوداء !!!
التي تجعل منك إنسان بلا وعي بلا إدراك
ولا تفكير ،، إنسان تحكم عليك العجلة ويسطر عليك الشك والوسواس ...
مع ذلك كله ما يختاره لنا القدر ويسيره هو
الأفضل والأمتع دائماً وأبداً......
فلولا السقم والمرض ما عرفنا قيمة الصحة
والعافية ،،، لولا الإخفاق والفشل ما سعدنا بالحظات
التفوق والنجاح ......
لولا التعاسة والشقاء ما ذقنا يوماً طعما
لراحة والسعادة والهناء .....
في مثل هذه اللحظات المليئة بالسعادة
والأمل يتمنى المرء لو كان شعوره هذا شيء يستطيع أن يهديه لكل منهم حوله ،،
يتمنى أن ينتشل تلك السعادة من بين ثنايا
قلبه وأعماق فؤاده وينثرها على كل كبير وصغير يعتريه الهم والحزن والألم .
شريطة إن لا يُسأل عن سبب ذلك السرور كله
، وعن كل تلك السعادة ...فهذا مالا يستطيع إهدائه ولا يستطيع إفشاءه
،، فمهما كان كرمه وتلطفه فهناك ما يخصه هو وحده ، وحده ولا أحد سواه...........
الحياة ملئية بتلك اللحظات الوردية التي
تسطع بالنور ،، مليئة بمثل أؤلئك الناس الذين يجعلون من حرارة الشمس نوراً براقاً
دافئاً في أيام الشتاء القارصة ... يملئون الأرض بشذى عبير نفوسهم الزكية الطاهرة ..... يملئون الحياة حباً وحناناً وأملاً ... يكسون الأشجار خضرةً ........ تهب منهم الرياح بنسمات الشذى
الرقيقة المنعشة ..........
أؤلئك الناس الذين تعجز بأن تصف مكانتهم أو أن تخبر عن قدرهم وعلو منزلتهم ... هم ملائكة يحلقون في السماء ينشرون المحبة والبهجة والنور والإخاء ..... لا تستطيع أن تقول أكثر ما تقول :
بهم تستطيع أن ترى النور ،،، ترى الضياء...........
هم نور العين ،،،، بل هم للعين ضياء،،،،،،،،،،،........
» إلى متى ؟ للدكتورة مها محمد شحاته
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
» صناعة مجرم للدكتورة مها محمد شحاته
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
» الضوء الشارد لكن بإدراك مختلف للدكتورة مها محمد شحاته
» لقد آن أوان الفطام للدكتورة مها محمد شحاته
» أنت والمحيط للدكتورة مها محمد شحاته
» الفم ..دار البلسم للدكتورة مها شحاته
» فلسفة الخُطة وفن التواصل للدكتورة مها محمد شحاته
» من أقوال المفكر والمحاضر العالمي د. إبراهيم الفقي للدكتورة مها محمد شحاته
» إدراكات ولكن ليست كالإدراكات ! للدكتورة مها محمد شحاته
» في صحبة عالم ( جولة حول الدولة ) للدكتورة مها محمد شحاته
» إدراك شخصي عن نموذج للتميز والامتياز البشري للدكتورة مها محمد شحاته
» أهكذا قسم الترجمة